كلمات ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعود
كلمات ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعود
جدول المحتويات
كلمات ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعود، والتي غناها الشاعر تركي الميزاني المطيري، والذي يعد واحدا من أشهر الشعراء في المملكة العربية السعودية، وقد ذاع صيت هذه الأغنية منذ أن تم إصداره، لذلك سيتم من خلال موقع ويكي الخليج كلمات يا سعود لا تنشد عن الحال ياسعود تركي الميزاني.
كلمات ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعود
تتمثل كلمات قصيدة يا سعود لا تنشِد عن الحَال يا سعُود في الآتي:
ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعودالحال ولى فالزمان الموليوالجسم الاقشر قام ينحل كما العودوالهم خاويني معي ثل ظليلو قلت لك موجود ماني بماجوداظحك واجامل واحدن مافطن ليمتبعدن عن كل شاذب ونمرودومنزحن بين الخلايق محليياسعود يوم الهرج له قن وحدودوداني اكتبلك عن الي حصليوالي حصلي له مصادير ووروداقفت صدوره والورود اقبلنيمن عقب ماسافر على زورق النودعود وجا من سفرته راجعن ليواول جوابه لي مقابيس وزنودونارن تشل اطراف الاظلاع شليوان قلت مالك من ورى القلب مقصودوان كان لك مقصود عبر وقليتال الزمان يبين البيض والسودلاتحسبني راجعن لك تسليوان قلت وش رجعك لافدت بالفودقال انشد الي جابني من محليماجابه الا من يقود الهوا قودقودالبعير اليا امتنع لايفليالصاحب الي دونه الحزم ممدودبقصى جبالن حيدها عارضنليارسل مراسيله يبى العلم موكودياليت مرسوله جلس ماوصليعقب السنين مشيبة كل مولوداليوم من فرقاه دمعي يهليياسعود قلبي راح ماعنه منشودكب الظلوع وراح مرواح خلي
الاستماع إلى ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعود
يمكن الاستماع إلى يا سعُود لا تنشد عن الحَال يا سعود بصوت الشاعر السعودي تركي الميزاني عبر شريط الاستماع الآتي:[1]
تحميل ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعود mp3
يمكن تحميل أغنية يا سعود لا تنشد عن الحَال يا سعود بصيغة MP3 مباشرة “من هنا“، وذلك بصوت الشاعر السعودي تركي الميزاني المطيري.
اقرأ أيضًا: كلمات اغنية حسين الجسمي بلبطة مكتوبة
تحميل ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعود mp4
بالإمكان تحميل يا سعود لا تنشد عن الحَال يا سعود مباشرة “من هنا” وذلك بصيغة mp4.
اقرأ أيضًا: كلمات يمه ذكريني من تمر زفة شباب مكتوبة
مشاهدة ياسعود لاتنشد عن الحال ياسعود
يمكن مشاهدة يا سعود لا تنشد عن الحال يا سعود عبر المرفق أدناه:
ختامًا قد تم التعرف على كلمات يا سعود لا تنشد عن الحال يا سعود بالإضافة إلى تَحميل هذه الأغنية مباشرة بصيغة mp3، p4.
تعليقات