هل تخصص تقنية المعلومات صعب وكم نسبه قبوله في الجامعات السعودية وذلك بعد ازدياد أعداد الطلبة الخريجين من هذا التخصص وزيادة الطلب عليه في سوق العمل السعودي والعربي والعالمي، ومن خلال ويكي الخليج سيتم التعرف على نسب القبول العامة في تخصص تقنية المعلومات ومدى صعوبة بالإضافة إلى أفضل تخصصاته ومستقبله.

هل تخصص تقنية المعلومات صعب

لا يُعد تخصص تقنية المعلومات صعبًا إذ تحدد درجة الصعوبة بالاعتماد على الأفراد والتحديات التي تواجههم فضلًا عن مستوى ومهارات واهتمام كل شخص، ففي الجانب الآخر يمكن الجزم بأنّ تخصص تقنية المعلومات سهل وممتع بالنسبة للأشخاص الذين يحبون التكنولوجيا ويستمتعون بتحليل المشكلات والبحث عن حلول إبداعية والباحثين عن التطور في مجال تكنولوجيا المعلومات.

اقرأ أيضًا: ما هو تخصص تقنية المعلومات

نسبة قبول تخصص تقنية المعلومات

فيما يلي نسب القبول في معظم جامعات السعودية:

• تحصيل نسبة 25% في اختبار القدرات في الجامعة المقدم إليها.
• تحصيل نسبة 25% للاختبار التحصيلي.
• تحصيل نسبة 25% من معدل السنة التحضيرية.
• تحصيل نسبة 25% من رياضيات 150 ونقاطها 15 ورياضيات 140 ونقاطها 10.

اقرأ أيضًا: نسب قبول تخصص الأمن السيبراني للبنات

أفضل تخصص في تقنية المعلومات

من بين التخصصات الشائعة والمرغوبة في تقنية المعلومات:^[1]

• تخصص الذكاء الاصطناعي.
• تخصص الأمن السيبراني.
• هندسة البرمجيات.
• علم الحاسوب.
• علم الروبوتات.
• تخصص إنترنت الأشياء.
• لغات البرمجة.
• تخصص الشبكات.
• تخصص أنظمة التشغيل.
• تخصص تحليل البيانات.
• هندسة الفضاء.

اقرأ أيضًا: منصات الاتحاد السعودي للامن السيبراني

تخصص تقنية المعلومات كم سنة

تختلف المدة الزمنية المطلوبة للحصول على درجة البكالوريوس في تخصص تقنية المعلومات من جامعة إلى أخرى وحسب النظام التعليمي في البلد الذي تدرس فيه، وفي السعودية يستغرق الحصول على درجة البكالوريوس في تخصص تقنية المعلومات عادة 4 سنوات، ويشمل ذلك عادة دراسة المقررات الأساسية في مجال التقنية المعلوماتية، بالإضافة إلى المقررات العامة المطلوبة للتخرج.^[1]

اقرأ أيضًا: ما هو تخصص نظم المعلومات الادارية

هل تخصص تقنية المعلومات مطلوب

نعم يُعد تخصص تقنية المعلومات من أكثر التخصصات طلبًا في سوق العمل حاليا وفي المستقبل، وذلك على الصعيد العالمي، ومن المتوقع أيضًا أن يزيد الطلب على هذا التخصص بشكل متزايد خلال السنوات القادمة، وذلك بسبب التطور التقني المستمر ودخوله في جميع المجالات والأعمال، مع ضرورة الإشارة إلى تجنب دراسة التخصصات المشبعة والراكدة بناءً على أحدث الإحصائيات في المملكة.^[1]